مرام محمد ميا
مشاركة المنزل والمركز في تحليل السلوك ذوي التوحد هي استراتيجية حيوية للأطفال وتنمية مهارات الطفل بما يشمل وانظم. التواصل مستمر بين الأهل والمركز لتغطية أكثر من 100% من أعضاء المجتمع، ويشتركون في حضورهم من خلال المركز إلى الحياة اليومية. بما في ذلك حظر حظر هذه المشاركة
1.التواصل بين الأهل والمعالج:
من المهم وجود قنوات تواصل مجتمعية بين الأهل والمعالجين مثل الاجتماع الذي ينتظرها، أو التقارير الرقمية الأسبوعية، أو تطبيقات التواصل. هذا التواصل يتيح للأهل متابعة تقدم الطفل وفهم المحركات المستخدمة في المركز.
2.تدريب الأهل على مبادئ تحليل السلوك
يمكن للمركز عمل ورش عمل أو جلسات للأهالي بحيث يتعلم الأهالي كيفية تطبيق تقنيات تحليل السلوك مثل التعزيز القيادي وإدارة السلوكيات غير التنظيمية، ومهارات التواصل البديل، هذا يساعد الأهل في متابعة دعم الطفل بشكل فعال في المنزل.
3- وضع الأهداف التوجيهية للتعاون:
من الأفضل أن يكون هناك ما يحدث بين الأهل والمعالجين، مايساعد الأهالي على التحكم بالسلوكية التي يتم ضبطها تلقائياً، مثل تطوير مهارات التواصل.
4- التطبيق المنزلي للأنشطة السلوكية:
يمكن للمركز تزويد الأهالي ببرامج يومية تعتمد على تحليل السلوك، مما يساعد الطفل على ممارسة المهارات المكتسبة في سياقات متعددة، مثل تعزيز مهارة الطلب لدى الطفل في المنزل.
5. تقديم الملاحظات ومتابعة التقدم:
من الضروري تقديم رؤية مستمرة حول تقدم الطفل بشكل منظم بين المركز والأهل. تساعد هذه المدونة على فهم أعضاء الطفل للاستراتيجيات المختلفة وتعديل البناء عند الحاجة.
6. التقييم والتعديل البديل للخطة العلاجية:
من خلال جلسات التقييم الدورية، يمكن للأهل والمعالجين مناقشة التقدم والضرورية في البناء العلاجي لزيارة الطفل، مما يضمن التوافق بين المنزل والمركز.
7.التشجيع والدعم النفسي للأهالي:
قد يكون التعامل مع الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة يشكل تحديا” يوميا “، والأهل بحاجة لدعم نفسي مستمر من الممكن أن يؤمنه المركز من خلال جلسات دعم نفسي للأهالي.
8. الاستفادة من التكنلوجيا:
يمكن استخدام تطبيقات محددة وأصبحت رائجة تساعد الأهل على متابعة التقدم ، وتقديم توجيهات مستمرة حول السلوكيات التي يجب اتباعها، مما يساعد على اتباع خطة الطفل اليومية واالإبقاء على المعلومات بشكل كامل.
من خلال هذه المحركات يمكن تجزئة العمل بين المركز والمنزل، تصبح هذه التجزئة أكثر فعالية، مما يساعد الطفل على تحقيق أقصى استفادة من تحليل سلوك التطبيق وتطوير مهاراته وقدراته في مختلف البيئات.